Pulse en una miniatura para ir a Google Books.
Cargando... طالبان : جند الله في المعركة الغلط !/por Fahmī Huwaydī
Ninguno Cargando...
Inscríbete en LibraryThing para averiguar si este libro te gustará. Actualmente no hay Conversaciones sobre este libro. sin reseñas | añadir una reseña
No se han encontrado descripciones de biblioteca. |
Debates activosNingunoCubiertas popularesNinguno
Google Books — Cargando... GénerosSin géneros Clasificación de la Biblioteca del CongresoValoraciónPromedio:
¿Eres tú?Conviértete en un Autor de LibraryThing. |
نحن لا نعرف شيئا عن طالبان هذة في الخلاصة من الكتاب . كل ما يقال ان الأسلاميين في كل مكان يريدون البلاد قندهار ثانية هي محض خيال . النمذوج الطالباني هو نتاج المجتمع الأفغاني و خصوصيات سياسية و اجتماعية في الوقت الحالي و يصعب تكرارها . ان كل ما يتكلم عن هذا فهم يفهمون فقط قشور النموذج الطالباني .
الكتاب بتكلم عن وجهة نظر الكاتب و ما راه في افغانستان عند سفرة في بداية حكم طالبان . و بقراءة هذا الكتاب لا يفترض ان يلم الأنسان بواقع افغانستان و لا اسباب و لا التتائج كلها و لكن علي الأقل تفهم ان هناك الكتير الذي نجهلة حتي نقيم الوضع تقيما صحيحا .
من اكتر الأشياء الذي يشير اليها فهمي في اكتاب هو بساطة الطالبانيون و قصر فهم الدينوي علي ما تعلموه من علم شرعي و هو في حد ذاتة مقصور علي مذهب واحد. و لذلك كان هناك الكتبر من اخطاء في قرارتهم في بداية تسلمهم السلطة . و من اكثر ما اشار الية فهمي هي اعتمادهم اختيار اهل الثقة و ليس اهل الكفاءه في ادارة شئون الدولة .
تكلم الكتاب عن نشاءه طالبان و بعض من العلاقة بين تمويل و امداد طالبان بالأسلحة عن طريق باكستان و امريكا من ورائها . و دافع فهمي بان بداية طالبان كانت محاولت من بعض طلبة العلم في دفع الباطل الذي كان بقوم بة المجاهدين من قتل و سرق و قطع طريقة . لم تخيل طلاب العلم انهم عندما كانوا يدافعوا عن مدينتهم ضد فساد و بطش المجاهدين انهم سيكونون هم الحكومة المسيطرة علي 95 من افغان .
كانت كل قرارتهم في بداية تدل علي قلة علم و سياسة من نظامهم السياسي الذي يعتمد في النهاية علي شخص واحد هو الملا امير المؤمين كما يسمنه . في يد امير المؤمين تعين الوزراء , اصدار القوانين , تعين كل شي و وضع قانون و امر مراسيم . كان النظام الوزاري نفسة و التشريعي بدائي جدا . فهم 12 وزير و بضاف لهم 9 فيصبحوا المجلس التشريعي الذي مهمتة هي مناقشة القوانيي قبل علرضها لموافقة من الملا امير المؤمنين. .
يتطرق فهمي الي كثير من المأخذ علي نظام طالبان و يعرض وجهة نظر طالبان في عمل المرأه, و منع التصوير زراعة الأفيون و موقفهم من الفن .
لقد نجحوا في " ازهاق الباطل و لكنهم لم يعريفوا كيف يحقوا الحق" هذا ما استخلصة الكاتب من محاوراته مع المسئولين الأفغان . نعم لقد منعوا قطع الطريق و حموا النساء الأفغان من استعمالهم كسلعة او بدائل في الحرب و لكنهم لم يعرفهوا كيف يقموا دولة ياخذ الفقير فيها الحق. نعم لقد اعادوا الأمان و الأستقرار للدولة و لكن لم يعريفوا كيف يحققوا الرخاء لأهلهم و لا كيف يمحوا اثار العنف و القتل. هم حاولوا ان يزيلوا اثار الفساد الذي تركة المجاهدون و لكن هم اهتموا بما رائوه انة فساد في الأخلاق و لكن نسوا ان هذة الأخلاق هي نتيجة غياب الحق و العدل و ازدياد الفقر والجهل.
اكتر شيئ هالني و انا اقراء الكتاب هو انه افغان الأسلامية و لا نعرف نحن عنها شيئا . و حتي اذا عرفنا لم نهتم . في زيارة الكاتب الثاية كان المسئولون يلومون الأمة الأسلامية علي عدم الأعتراف يهم. لم يكن قد اعترف بطالبان التي تملك 95 من ارض افغانستان ألا 3 دول ( باكستان و الأمارات و ). كان هناك 3 منظمات اسلامية تعمل في افغان في المقابل 20 منظمة اخري دولية . و حتي ان كانت الحكومات قد اتفقت علي تجاهل الأمر و حتي ادخال كل ما لة علاقه بافعنستان في السجن ماذا فعل الأخرون . كل ما نقول ان افغان ارهابية نحن العرب نقول كذلك و نترك الأفغان للمجهول حتي اصبح في نهاية حكم طالبان قبل الغزو ان يموت 400 طفل افغاني كل يوم في الفقر و الجوع و البرد. كانت افغان في 2001 . في حصار اقتصادي و سياسي و لم يمد احد ايديهم لمساعدته حتي اصبح ملجاهم الأخير و الوحيد هي القاعدة . فلا نلومن الأ انفسنا
. هكذا ضاعت الأندلس هذا ما تذكرته , اهكذا هنا علي بعضنا نحن نتقسم الي دويلات يبدائوا بالضعيف حتي يختفي تماما ثم القوي . تتساقط الدويلات حتي لا بيقي غير القليل الذي لا يكون له قوة او صوت . ما اشبه اليوم بالأمس ؟؟؟ ( )